-پاسخ آیت الله سیستانی درباره لباس مشکی در محرم وصفر
-پاسخ آیت الله خامنه ای درباره افطار کردن با تربت امام حسین علیه السلام
-دست زدن همراه با شادي و خواندن و ذكر صلوات بر پيامبر اكرم و آل او(ص) درجشن هايي كه به مناسبت ايام ولادت ائمه(ص) و اعياد وحدت و مبعث برگزار مي شود چه حكمي دارد؟ اگر اين جشن ها در مكانهاي عبادت مانند مسجد و نمازخانه هاي ادارات و يا حسينيه ها برگزارشوند، حكم آنها چيست؟
-پاسخ آیت الله شبیری زنجانی درباره جشن عروسی در ماه محرم وصفر
-پاسخ آیت الله مکارم شیرازی درباره اصلاح و آرایش در ماه های محرم و صفر
-پاسخ آیت الله روحانی درباره جنگ عایشه با امیرالمؤمنین (علیه السلام) از همه گناهان بدتر بود
-پاسخ آیت الله جوادی آملی درباره نماز روز عید غدیر
-پاسخ آیت الله جوادی آملی درباره نماز عید غدیر
-پاسخ آیت الله حکیم در باره افضل بودن حضرت علی علیه السلام از بقیه ائمه وپیامبران
-پاسخ آیت الله وحید خراسانی درباره سیگار کشیدن در ماه رمضان

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

  کد مطلب:5129 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:2

1 ـ ما علة جواز الربا بين الوالد والولد والزوج والزوجة ؟
2 ـ لماذا روي مؤلفو الكتب الأربعة كثيرا من الأحاديث الموضوعة مع علمهم بعدم صحتها ووضوح ذلك متنا حتي لغير المختصين في العلوم الدينية ؟
3 ـ كيف نستفيد من معرفة الأحكام الشرعية المذكورة في القرآن والمختصة ببني إسرائيل ؟
مثلا : قوله تعالي : ( وعلي الذين هادوا حرمنا كل ذي ضفر )
4 ـ روي عن الرسول (ص) قوله : ( من آذي ذميا فقد آذاني ) ، كما روي عنه (ص) : ( فاطمة بضعة مني ، من آذاها فقد آذاني ) ، فما هو وجه الفضيلة والشرف في الحديث الثاني ؟
5 ـ قال تعالي : ( فإنها لا تعمي الأبصار ، ولكن تعمي القلوب التي في الصدور ) ، ما هي حقيقة القلوب ، هل هي المضغة والعضلة الموجودة في جسم الإنسان أم هي شيء معنوي ، وإذا كانت كذلك فلماذا نسبت إلي الصدور ؟ هل هناك علاقة بين القلب المادي ( مضخة الدم ) وبين سلوك الإنسان كعلاقته بالخوف والخجل وغيرهما ؟
6 ـ ورد في زيارة أم القائم (ع) في مفاتيح الجنان السلام عليك أيتها المنعوتة في الإنجيل ، المخطوبة من روح الله الأمين ومن رغب في وصلتها محمد سيد المرسلين والمستودعة أسرار رب العالمين ما معني هذه العبارات ولماذا رغب الرسول الأكرم (ص) في وصلتها (ع) ؟ وما مدي موثوقية الزيارات والأدعية الواردة في كتاب مفاتيح الجنان ؟
7 ـ يقول الله تعالي : ( إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس لآيات ) ، فكيف تكون الفلك من آيات الله وهي من صنع البشر ، وإذا كانت الفلك من آيات الله فلم لا تكون جميع المخترعات من آياته عز وجل ؟
8 ـ ما معني ( الأعراف ) الواردة في دعاء القنوت : ( يا خفي الألطاف ، يا ولي الأعراف …. . )
جواب سماحة الشيخ محمد السند :
1 ـ يجب أن يعلم أولاً أنا لسنا نصل إلي كل فلسفات احكام الله تعالي وعلل التشريع وان دين الله لا يصاب بالعقول فالتعبد ناموس قائم ، غاية الأمر قد يظهر وترد بيانات من الشارع ، ولعل علة عدم التحريم في الموردين هو كون المال يبقي في حوزة ودائرة الاسرة لا سيما وأن التكافل لازم بين اعضاء الاسرة فلن يذهب المال بعيداً ولا يعدّ تلفاً .
2 ـ يجب أن يلتفت الي أن الضعف في الحديث علي معنيين في مصطلح علم الحديث والدراية أولها بمعني غير المعتبر غير الواجد لشرائط الحجية لعدم توثيق رجال الطريق ونحو ذلك مع أن رواة الحديث قد يكونون في الواقع ثقات عدول الا أن مع ابتعاد زمننا عن زمنهم نجهل حالهم سوي بعض إمارات الحسن والثاني من معنيي الضعيف هو الموضوع والمدلس والمزوّر والملفق والمكذوب ونحو ذلك ولا ريب في خلو الكتب الاربعة عن الحديث الضعيف بالمعني الثاني كما ذكر ذلك أصحاب الكتب الاربعة في مقدمة كتبهم وقد حصلت غربلة وتصفية للاحاديث في مذهب أهل البيت (ع) عدة مرات كما هو مقرر مبين في علم الرجال ولم ينقطع لدينا تدوين وتمحيص الحديث كما حصل لدي العامة مدة ما يقارب قرنين من الزمان لمنعهم تدوين الحديث .
3 ـ هذا وان كان من اختصاصات المجتهد والفقيه الا ان ضابطة ذلك اجمالاً هو أن التعبير تارة يظهر منه تخصيص الحكم بهم عقوبة أو نحو ذلك وتارة يذكر كمضرب مثل لسنة الله تعالي وتشريعه الذي لا يتبدل كقوله تعالي ( من اجل ذلك كتبنا علي بني اسرائيل ان النفس بالنفس ... )
4 ـ علي تقدير صحة الحديث الأول الفرق واضح بينهما حيث أنه قد أخذ العنوان في الحديث الاول الذمي بما هو معاهد أي أن انتهاك العهد معه الذي عقده النبي (ص) وشرعه معهم انتهاك لذمة وعهد النبي (ص) ، وهذا الأمر ثابت للذمي بهذه الحيثية لا مطلقاً فلو حفر الذمي الذمة والعهد لما بقي له ذلك من لزوم الوفاء والعهد ، وهذا بخلاف الحديث الثاني فانه قد اخذ عنوان فاطمة لذاتها من دون التقييد بحيثية معينة أو قيد خاص مما يدل علي لزوم الحرمة والاحترام لها لذاتها مطلقاً وليس ذلك الا لعصمتها وكونها ميزانا مستقيماً في طريق الهدي والا لما ثبت ذلك لها بما هي هي لذاتها ، وهذا مضافاً الي ورود احاديث في نفس المضمون ترتقي في أذيتها أنها أذية لله تعالي وأن رضاها رضا الله تعالي وغضبها غضب الله تعالي مما يدلل علي عصمته ذاتها ومن ثم يلازم موقفها موقف الرب تعالي .
5 ـ المراد منها هي النفس والروح بلحاظ قواها الادراكية المجردة عن البدن فانها التي توصف بالابصار والعمي وتعلقها بالصدور باعتبار تعلق الروح وبنمط معين بالبدن وتعلق كل واحدة من قواها بعضو من البدن .
6 ـ لا يخفي أن نرجس خاتون (ع) هي من نسل وصي النبي عيسي (ع) وقد قام النبي (ص) بخطبتها في عالم البرزخ والارواح من وصي النبي عيسي (ع) بتوسط النبي عيسي (ع) في قصة يطول سردها ذكر الشيخ الطوسي والنعماني في كتابيهما الغيبة والشيخ الصدوق في اكمال الدين وروح الله إشارة الي النبي عيسي (ع) واستيداعها أسرار رب العالمين هو حملها للامام المنتظر الموعود به في كل الكتب السماوية والذي يظهر الله به الدين كله علي أرجاء تمام الارض ولو كره المشركون . ولا يخفي أن امهات الائمة (ع) كلهن مطهرات مصطفيات لحمل نطفهم (ع) .
وأما كتاب مفاتيح الجنان فيكفي أن مراجع الطائفة يعتمدونه في أعمالهم المستحبة وزياراتهم كما هو منقول معروف مضافاً الي أنه يدمن ذكر المصادر التي ينقل منها الأدعية والزيارات من الكتب الشهيرة القديمة لدي علماء الامامية .
7 ـ المراد هو تأكيده تعالي علي النعم البارزة العظيمة الدالة علي صفاته من لطفه ورحمته وكرمه ولا ريب أن قانون الطبيعة التي أودعها الله تعالي من قانون الكثافة والثقل هو الذي هيأ الطريق لسير الفلك بسهولة ونعومه علي سطح البحر تفوق السير في البر ومن ثم تري أن النقل البحري لا زال بشريا يعتمد أكثر من النقل البري ولعل المراد بالآية والفلك يعم الطائر في بحر الهواء .
8 ـ علي تقدير ورود اللفظة في الدعاء فإنه يحتمل أن يكون بمعني المجازي اي ياولي الجزاء ويحتمل معني أهل الجنة والنار أي ولي وصاحب الجنة والنار ويحتمل معناه المقرّين بالذنوب ويحتمل الطيّب والبركة .

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.